يساعد أبو أسكندر- كامل على الهرب من السجن، ويتعاون المأمور مع ابن الحايك والبلتاوي للتصدي لماجد الجبل بعد توليه العمودية.
يشترط ابن الحايك على مالك التنازل عن العمودية نظير تسديد دينه، ويُخبر كامل لفرح قصته هو وشقيقها وكيف قُبض عليهم بتهمة التجسس لدول المحور أثناء الحرب.
يتمسك ماجد بالعمودية ويرفض التنازل عنها، بينما يلجأ عزيز وبناته للبقاء في منزله بحجة إنهيار منزلهم.
يبحث المأمور عن كامل في القرية، ويحكي ماجد لشعيب على قصته القديمة مع روحية وكيف قتل طليقها بالخطأ، ويبحث ابن الحايك عن كامل لتسليمه للمأمور وتحسين علاقته بالأخير.
يخفي ماجد- كامل، ويحاول إجبار زين بالزواج فيرفض بسبب حبه لرحيل.
يهرب كامل على متن قطار للأسكندرية فيكتشف المأمور الأمر ويبلغ عنه، وتفشل الشرطة في العثور عليه على متن القطار.
يتهم المأمور - ماجد وزين بتهريب كامل خارج القرية، فيهرب زين عند خالته خوفًا من الشرطة.
يأتي مندوب بنك الرهانات ويهدد بوضع يد البنك على الأرض بسبب دين ابن الحايك فيتدخل عزيز وينقذ الأرض من البلتاوي والحايك، وينجح المأمور للوصول لمكان اختباء زين.
يحكي أنيس لرحيل قصة جده مالك الجبل وامتلاكهم لأراضي القرية، ويدخل المأمور في مطاردة مع الإسكندر وكامل فينجح الثنائي في الهرب.
يحاول عزيز إقناع أنيس للزواج من رحيل مخالفًا لإرادة ماجد، وفي فلاشباك تتذكر روحية كيف أجبرها عزيز على الابتعاد عن ماجد وابتزازها بمقتل سمير.
تطرد فرح- عزيز وجماعته فيتدخل ماجد لإيقافها، ويطلق مجهولين النار على عزيز.
يتعرض عزيز لإصابة بالغة وينجو من الموت، ويُقنع عزيز - رحاب بالزواج من البلتاوي.
يتلقى زين عرض من خاله بالسفر عبر البحار للتجارة في إفريقيا للحصول على المال واسترجاع الأرض، وتشك رحيل في تدبير ماجد لمحاولة قتل عزيز.
يكتشف زين خطبة أنيس ورحيل، فيخطب ربيعة لتخطي حبه لرحيل، فتقرر رحيل الانصياع لخطة عزيز والانتقام من الكل.
يذهب عزيز ليُبلغ المأمور عن اختباء كامل في منزل شعيب، فيذهب المأمور بالقوة للمنزل ويفتشه فيكتشف هرب كامل مجددًا.
يلوم ماجد - عزيز على الإبلاغ عن كامل فينكر الأمر، ويضع عزيز خطة لماجد فيتأكد من قتل الأخير لسمير، ويتعرض كامل لحادث يتشوه على أثره وجهه بالكامل.
يقوم شعيب وفرح بتهريب كامل من المستشفى وينجح المأمور في القبض عليه ولكنه يفارق الحياة بسبب تدهور حالته.
تلمح رحيل لماجد بمعرفتها بقتله لوالدها فيتهرب من الحديث معها، ويحاول أنيس فرض سيطرته على الأرض لاستعادتها من عزيز.
يموت والد إسكندر فيتهم المأمور طلعت - عزيز بقتله فينكر، ويطلب ابن الحايك من البلتاوي مساعدته على إبعاد أنيس عن رحيل للزواج منها.
يتزوج البلتاوي من رحاب في عرس كبير بالقرية، وتقرر رحيل الانفصال عن أنيس، وتذهب رحيل للانتقام لسمير من ماجد فيخبرها عن تسبب عزيز في قتل والدها.
يذهب ماجد إلى أنيس بعد عصيانه له ووقوفه بجانب عزيز فيتم إطلاق النار على ماجد ويدخل المستشفى في حالة حرجة، ويحاول المأمور البحث عن مرتكب الجريمة.
يحاول أنيس العودة لرحيل فترفض، ويخرج ماجد من المستشفى بعد فقدانه القدرة على المشي، وتمر السنين إلى عام 1949، حيث تتبدل أحوال عزيز فيصير من أثرياء نوس البحر.
يظن عزيز مع ابتعاد زين عن نوس البحر، أنه ابتعد عن رحيل، ويتطلع للسيطرة على كل شيء.
يعود زين إلى نوس البحر بعد 7 سنوات غياب، فيخشى عزيز من زواج زين ورحيل وسيطرته على ثروة رحيل، ويرفض زين مساعدة أهل نوس البحر أو العودة لرحيل.
يضع عزيز خطة للإيقاع بزين بتقريب رحاب منه بعد وفاة زوجها البلتاوي، وتعترف رحاب لزين بخطة عزيز فيطلب منها زين الزواج.
يرفض ماجد زواج زين ورحاب فيرفض الأخير الانصياع لأوامر والده، ويخطط عزيز لعقد شراكة بينه وبين زين، ويذهب ماجد للاعتراف بقتل سمير واتهام عزيز فيفشل في إثبات الأمر للمأمور.
تقع المعارك في نوس البحر بين رجال ماجد وعزيز بسبب زواج زين ورحاب فيموت أنيس، ويضع المأمور خطة للإيقاع بعزيز في قضية سمير.
يُدبر عزيز لقتل زين فتموت رحاب بدلًا منه، وتحاصر الشرطة عزيز الذي يُهدد بحرق نوس البحر فيتم قتله، ويستعيد ماجد أرضه الضائعة.