يتم دفن جلال وفادي يتضامن مع حنان ضد ثورة عائلتها، وزياد يندم على هجومه هو وعادل على جلال وحنان، وعادل يلوم خليل على تهديداته لجلال والتي تسببت بموته، وحنان تهدي أخر رواية كتبها جلال لابنه عامر.