حلقات المسلسل: مسلسل - ليس سرابا - 2008

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31
• حلقة #32
• حلقة #33

لينا تتصل بعمها جلال وهو في تصوير مسلسله تطلب منه الذهاب معها لاستقبال ابنه عامر في المطار، وينتهي تصوير المسلسل والمنتج يحذر جلال من مقالاته العنيفة في الصحافة، ويعود عامر ويستقبله جلال وعمه ميشيل وأبناء عمه عادل.

لينا تطلب من عمها ميشيل تعيين صديقتها ميساء في المجلة، وعامر يقرر عدم استكمال دراسته بالخارج ويحتج والده جلال وتعترض أيضًا أمه، ويطلب جلال من ميشيل إقناع عامر باستكمال دراسته، ووالد حنان يلومها على انفصالها عن زوجها.

زوجة فادي تعترض على إصرار حنان على عدم العودة لزوجها وفادي يخبرها أن زوج أخته حنان اعتاد على شرب الخمور والسلوك المشين، وحنان ترسل رسالة إلكترونية لجلال وتخبره بإعجابها بأعماله الفنية والتلفزيونية.

بشير يطلب من ميشيل عدم الخوض في مناقشات تخص الأديان حتى لا يتحول الأمر لشيء طائفي لأنه مسيحي والمجتمع منغلق وميشيل يعترض على كلامه، وميشيل يخبر جلال عن قضية طلاق حنان ومشاكلها.

جلال يطلب مقابلة حنان لأمر هام ووالد حنان يطلب منها الذهاب للقداس ولكنها تحكي له معاناتها مع خليل وما عانته معه ومن ظلمه ونزواته، وسمير يطلب من ميشيل نشر تحقيق صحافي أجراه للمجلة، وتتوطد علاقة ميشيل بميساء.

عادل يشتبك مع جلال بسبب مقالة نشرها ميشيل في جريدته تهاجمه، وميشيل يبرر لجلال نشره المقال بأنه يريد معالجة وكشف مشاكل وفساد المجتمع، وترفض لينا قطع علاقتها بعمها جلال وميشيل.

ميشيل يزور بيت حنان ويتحدث مع فادي عن موازين القوى في العالم وحنان تخبر جلال أنها لم تخبر أحد بأحاديثهما ويطلب جلال لقائها، ووالدة عامر تغضب من طريقة رد عامر وأخته عليها وعلى عمهما عادل وانضمامها لصف جلال.

خليل يتهم حنان بأنها تنقل صورة سيئة عنه لابنته ليليان ويصمم على اصطحاب ابنته لأمريكا، ويحتج جلال على حذف مشاهد من مسلسله والمنتج يخبره أنها أوامر عليا، وحنان تقول لجلال أن روايته لا تعجبها وتتعجب من غضبه.

لينا تعترض على كلام خالها ومهاجمته لعمها جلال واتهامه بالتهجم على الدين، ومنير يغضب من حفيدته ليليان بسبب قراءتها للمجلة ويطلب منع دخول ميشيل بيته، وجلال يشكر سليم على اعتداله فكريًا وتفهمه أن اﻻختلاف شيء طبيعي.

سليمان يزور سوسن في البيت وتعترض عفاف وسوسن، وتخبره أنه يريد الزواج منها، ووالدة جلال تطلب منه الزواج وألا يعيش بمفرده، وحنان تخبر جلال أن ارتباطها به يبدو مستحيلًا وابن سليمان يطلب من سوسن اﻻبتعاد عن والده.

تنشب مشادة بين فادي وزوجته لأنه فكر في بيع البيت ومنير يطلب من حنان عدم التأخر خارج المنزل، وميشيل ينصح جلال ألا يرتبط بحنان لأنها مسيحية والمجتمع حتمًا سيحارب تلك العلاقة والجهل المنتشر في المجتمع لن يرحمه.

جلال يطلب من حنان التفكير في ارتباطهما وهي تقول له أن الأمر يبدو صعب، ومنير يذكر حنان أنها مطلقة ويجب عليها عدم الخروج كثيرًا من المنزل وترك العمل.

سماح تذهب لميشيل ويفاجئ بها وتخبره أنها لم تتزوج، وجلال يحكي للينا أن سماح ساعدت جلال وأعطت له أوراق ضد والدها وأحبته كثيرًا وحاول أبوها إجبارها على الزواج من أخر وحاولت اﻻنتحار.

حنان تقرر ترك جلال وهو يتمسك بها رغم كل العقبات، وميشيل يتزوج من سماح، وحسان يخبر مروان أنه راى أخته تدخل بيت شاب غريب دون علمه ووضاح يستنكر فعل حسان وطلب من مروان ألا يتسرع في الحكم على أخته.

منى تطلب من ميشيل ترك العمل بسبب ترك طارق لها وارتباطه بميساء وميشيل يتمسك بها ويعطيها فرصة للعمل من البيت، ومروان يقتل أخته وينهار والد حسان ويشعر بالندم والخجل.

عفاف تلد مولودها الأول ويرفض عادل كعادته تهنئتها بسبب مقاطعته لجلال، ولينا تقول لوائل أنها تعرف جيدا الفرق بين الحرية واﻻنحلال وهو يخاف فقدانها، وتمرض ليليان وتأخذها حنان للمستشفى وينقذها جلال.

ميساء تأخذ نسخ لمستندات من كمبيوتر منى بالشركة، ووالدة حنان تخبر حنان أنها كانت تود ترك والدها ولكن خوفها منعها، وتتزوج سوسن من سليمان ويسخط عليها الجميع وتحاول حنان تبرير الزيجة لتغيير تفكير والدها.

جلال يحذر نوال من الحديث عن سوسن عقب زواجها وترك الحرية لها، وميشيل يقرر شن حملة ضد التعليم الديني المتشدد وجلال يحذره من حساسية الموضوع، وتسعد إلهام لتحديد موعد كتب كتابها على وضاح وتتمنى حضور ميشيل رغم كره والدها له.

يتورط عادل مع شركائه في صفقات مشبوهة ويدرك الأمر ولا يدري كيف يتصرف، وخليل يعطي والد حنان مبلغ مالي ليساعد في مصاريف ليليان، ويعرف ميشيل أن ميساء تنقل أخبار المجلة ومستنداتها لسمير بعدما سرقت الملفات من جهاز منى.

يثور عادل بسبب استلام لينا عمل في مجلة ميشيل وتحاول تبرير موقفها ولكن يتدخل خالها زياد وتشتعل الأمور أكثر، وتصمم لينا على اﻻستمرار في عملها وحنان تقابل جلال في شقته ويطرق مجهول الباب ويرمي ورقة مرسوم فيها قلب وعليها اسمه واسمها.

جلال يقرر إخفاء ارتباطه بحنان ويخبرها أنه سيعلن في حالة معرفة أحد لعلاقتهما، ويجد مجددًا ورقة مكتوب فيها اسمه واسم حنان وخليل وفادي ومشطوب على اسم ليليان.

تشك حنان في سوسن ولكن جلال يخبرها أن من يراقبهما يعرفها ويعرف عائلتها وليست سوسن، وتحتفل سماح مع ميشيل بمرور ثلاث شهور على زواجهما، وتنسحب بعض شركات الإعلان من العمل مع ميشيل ويتوقع أن يكون الأمر بفعل فاعل.

تجري لينا ومنى ورجال المجلة مناقشات مجتمعية حول التسامح والتعايش بين المسلمين والمسيحيين وتغير المناهج الدراسية، ويلتقوا رجال الدين، ويقتحم مجهولين المجلة بغرض التخريب، ويتقدم جورج لخطبة حنان وهى ترفض الفكرة.

يتلقى ميشيل تهديد بالتشهير به وبجلال وحنان لو لم يطلق سماح وينهي جملته ضد تجديد المناهج الدينية، وميساء تتهم سمير بمراقبتها، ومنى تحذر ميشيل من اﻻستمرار في حملته وترفض لينا وتصمم على إكمال الفكرة.

عادل يعرض على عادل العمل معه وتعترض والدته بشدة بينما تتعرف أم وضاح على شاب عبر الإنترنت وتخرج لتقابله دون علم أحد ويراقبها زوجها ويعرف أنها تخونه.

يصاب وضاح بالصدمة من خبر طلاق أمه ووالده لا يفصح عن السبب، وووضاح يخبر إلهام ولا يدري ماذا يحدث، ويعرف وضاح بخيانة أمه، وتحاول إلهام تهدئة وضاح عقب ما حل به.

يغضب عادل من طلاق والد ووالدة وضاح وتعترض إلهام على طريقة كلامه لأن وضاح سيكون زوجها، وطالبة جامعية تكشف لسوسن طلب سليمان رشوة جنسية كي تنجح في مادته، وزياد يطلب من عادل فسخ خطبة إلهام ووضاح.

يعود عامر من الخارج في إجازة قصيرة ويلاحظ سليم تغيره وأنه أصبح متشدد دينيًا، ويثور جلال من تغير عامر وميشيل يقول أنها أفكار متطرفة موجودة في كل العصور والأديان.

إلهام تطلب من وضاح مسامحة أمه رغم ما فعلت، ويرفض عامر ترك أفكاره ويلوم والده على حملته هو وميشيل لتغير الفكر الإسلامي، وترفض حنان الزواج من جوزيف ابن خالها.

خليل يهدد حنان بفضح علاقتها بجلال لو لم تطلب الطلاق وتعود له، وعامر يجادل مع عمه سليم ويصمم على أفكاره المتشددة، وجلال يطلب إعلان زواجه.

تفكر حنان في إنهاء علاقتها بجلال رغم حبهما الكبير، ويموت جلال فجأة وتنهار حنان وميشيل، وفادي يعرف من ميشيل أن حنان كانت متزوجة من جلال وتلقت تهديدات من خليل.

يتم دفن جلال وفادي يتضامن مع حنان ضد ثورة عائلتها، وزياد يندم على هجومه هو وعادل على جلال وحنان، وعادل يلوم خليل على تهديداته لجلال والتي تسببت بموته، وحنان تهدي أخر رواية كتبها جلال لابنه عامر.

يُقبض على خليل بتهمة تحريضه سائق تاكسي على خطف سماح ومحاولة خطف ابنته ليليان، وعامر يطلب من حنان البقاء في منزل جلال والحصول على ميراثها لكنه يفاجئ أنها حامل، وتطبع أخر روايات جلال وتنقل رسالة هامة أن ما يؤمن به الإنسان ليس سرابًا.