قُبض على الخربوطلي، وأصلح العميد رشدي بين زكي وأبو الروس، وتعرض زكي لمغامرة أخرى لظنه أنه اختطف عيشة ابنة أبو الروس، فتعرض التاكسي للحريق، بينما كانت عيشة بمنزل والدتها.