تظن عواطف أن شقيقها تزوج بعدما تتلقى اتصالا هاتفيا من زينب تسأل فيه عنه، تخبر عواطف والدتها أن شقيقها تزوج دون علمهم، يخبر أبو جانتي والدته وشقيقته أنه لم يتزوج ويحكي لها قصة زينب والمولود.