تستغل (بطة) مطربة الأفراح جمالها وأنوثتها في ابتزاز الرجال المعجبين بها، أما شقيقها (جلجل) فهو فاسد يحب جارته (رحمة) التي تحب العامل البسيط (حسن) الذي يخطبها من عمها ، تصمم بطة على تحقيق رغبة (جلجل) في الزواج من (رحمة)، تنجح في إيقاع العم في شباكها رغم عمره الكبير، ينساق لها ويتزوجها على أن تتزوج (رحمة) من (جلجل) رغم أنفها، يشفق (حسن) على العم وما تردى فيه ويعز عليه أن ينهار على يد (بطة)، يصمم (أبو سنة) عشيق (بطة) أن ينتقم لكرامته منها بعد أن تغدر به، يحاول قتلها ليلة زواج (جلجل) و(رحمة) ولكن (حسن) يستطيع أن ينقذها، إعترافاً بالجميل تعدل (بطة) عن زواج (رحمة) من (جلجل) وأن تتزوج من (حسن)، وتطلب الطلاق من العم.
تستغل مطربة الأفراح (بطة) جمالها في اﻹيقاع بالرجال وتحقيق مكاسب مادية، وشقيقها الفاسد (جلجل) يقع في حب جارته الشابة (رحمة) ويرغب في الزواج منها ولكنها لا تبادله نفس المشاعر لأنها مرتبطة عاطفيًا بـ(حسن) ابن عمها. تضع (بطة) خطة لتزوج (جلجل) بـ(رحمة) عن طريق رمي شباكها حول (عويس) عم (رحمة) وعائلها.
(بطة) مطربة الأفراح تنصب شباكها حول عائل الفتاة (رحمة) التي يريد شقيقها الزواج منها ولا تبادله نفس المشاعر لارتباطها بابن عمها.