عبد متمرد سرق سيده فيلمون وهرب وأضاع ما سرقه في اللهو ليعيش حياة التشرد في شوارع روما، ويعمل عند بوديس ليحاول سرقته ويلقى في السجن ثم يسوقه القدر إلى العمل في قصر نيرون ومنه إلى حلبة المصارعة، فتنقذه جوليا من الموت ليبدأ رحلة التوبة علي يد القديس بولس الرسول.