في إطار درامي، وفي محافظة بورسعيد، تعيش وفية مع ابنها علي وزوجته، وتحاول حل خلافات ابنتها ميرفت مع زوجها السيد، ورغم أحداث حياتها اليومية تظل وفية منتظرة عودة زوجها الذي انقطعت أخباره في الحرب قبل عشرون عاما.