محتوى العمل: فيلم - قدر امرأة - 2000

القصة الكاملة

 [1 نص]

د. نوال (ميرفت أمين) دكتورة جامعية ومحامية ناجحة، كان والدها المستشار وكيلاً للوزارة، وهو الشيئ الذى دفع وجيه عزالدين (عزت أبوعوف)، خريج التجارة، للزواج بها، للإستفادة من منصب والدها، الذى ساعده كثيراً، خصوصاً فى حصوله على العديد من القروض البنكية، بدون ضمانات، بحكم منصبه وإتصالاته وسمعته الجيدة، حتى أصبح وجيه من رجال الأعمال الكبار، وأنشأ شركة كبيرة للأعمال مع شريكه الجاد مدحت (أحمد دياب)، غير أن وجيه كان دائم الإنشغال عن بيته وزوجته، ويولي أعماله الإهتمام الأكبر، بالإضافة إلى أنه كان زير نساء، فتأزمت علاقته بزوجته نوال، رغم أن إبنتهما نهي (ياسمين عبدالعزيز) أشرفت على دخول الجامعة. وفى أحد الحفلات المقامة للترحيب بوفد رجال أعمال، لعقد صفقة تجارية لشركة وجيه، تعرف على سيدة الأعمال فريدة العلوي (معالي زايد)، وهى سيدة لعوب، إستطاعت السيطرة على وجيه، وأقامت معه علاقة عمل وعلاقة عاطفية، ووعدها بالزواج، حال زواج إبنته نهي، فما كان من فريدة، إلا أن أحضرت له شاباً يعمل بالسلك الدبلوماسي، وهو عريس لقطه لإبنته نهي، ولكن د. نوال رفضت، لأنه جاء عن طريق فريدة، التى لا ترتاح إليها. كانت نوال تعاني من الإرهاق والصداع المزمن، وأصرت مساعدتها بمكتب المحاماه، المحاميه سميه (عائشة الكيلاني)، على زيارتها لعيادة الدكتور طلعت (محمد صلاح)، الذى اخبرها بعد الفحوصات والتحاليل، بإصابتها بسرطان الدم، ولابد من سفرها للخارج للعلاج، لذلك وافقت على زواج إبنتها نهي من الدبلوماسي، للإطمئنان على مستقبلها. إستطاعت فريدة أن تحصل على قرض من البنك مع وجيه، بضمان قطعة أرض، إكتشفت نوال أنها مملوكة للدولة، وأصبح لزاماً على وجيه إيجاد ضمان آخر، فتحول إلى الفيلا التى تركها حماه لإبنته نوال، ولكن الأخيرة كتبت الفيللا بإسم إبنتها نهي، فحاول وجيه إستغلال كونه الوصي على إبنته، لتقديم الفيللا ضماناً للقرض. إكتشفت نوال أن وجيه قد تزوج من فريدة العلوي، فطلبت الطلاق وحصلت عليه، وأبلغت النيابة والبنك بأن الفيللا بإسم إبنتها نهي، ولكن على سبيل الهبة، تؤول إليها عند موت د. نوال، ولأن البنك سوف يحجز على أموال وجيه، لذلك طلبت فريدة من زوجها تحويل أمواله لحسابها، مع حصولها على الطلاق، حتى لا يتمكن البنك من الحجز على أموالها بصفتها زوجته. فوجئت د. نوال بزيارة زميلها القديم شريف (محمود قابيل)، زميل الجامعة، والذى إرتبط معها، فيما مضي، بقصة حب لم تكتمل، وقد لجأ إليها هارباً من حكم بالإعدام، لإتهامه بقتل أحد العملاء، وسرقة كمبيالات وشيكات منه، وبيعها لمصدرها، وقد وجدت أداة الجريمة فى منزله، وإضطرت د. نوال ومساعدتها سمية، لكشف غموض القضية وتوصلوا للسائق الذى إستدعي شريف لمنزل القتيل تليفونياً، وحضر ولم يجد القتيل بالمنزل، وقد أنكر السائق هذا الإتصال أمام المحكمة، وبالتحري وبمساعدة المخبر الخصوصي صبحي غراب (يوسف عيد)، الذى إكتشف أن السائق يدعي بهاء (حمدي هيكل) وهو إبن أخت الحاج سعيد رزق (جلال رجب)، مصدر الشيكات، وقد أستطاع إقتحام شقة بهاء أثناء غيابه، ووجد شريط كاسيت عليه محادثة بين بهاء وخاله سعيد، توضح خيوط المؤامرة وقتل بهاء لصاحب الشيكات بتحريض من خاله، وتم إبلاغ النائب العام، وتولي ضابط المباحث (أسامه الصيرفي) عمل كمين لبهاء وخاله، وتم القبض عليهما، وبراءة شريف، وسافرت د. نوال للعلاج، بينما إكتشف وجيه أن طليقته وحبيبته فريدة، فى علاقة برجل آخر، يساعدها فى الإستيلاء على أموال رجال الأعمال الاغبياء، بينما قام شريكه مدحت بفض الشراكة بينهما، وأصبح وجيه فى الشارع على الحديده. (قدر إمرأة)


ملخص القصة

 [1 نص]

دراما تعالج قصة أستاذة جامعية ناجحة، تعيش حياة زوجية تعيسة بسبب زوجها الذي وقع في حبائل امرأة أخرى، ثم تكتشف أنها مريضة بسرطان الدم وأنها على وشك الموت.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

دراما تعالج قصة أستاذة جامعية ناجحة تعيش حياة زوجية تعيسة بسبب زوجها الذي وقع في حبائل امرأة أخرى ثم تكتشف أنها مريضة بسرطان الدم وأنها على وشك الموت