يعيش شفيق مع زوجته نظيرة، وتنطح بقرة نعيم - شفيق، ويخبر شفيق - أهالي الضيعة أن لديه جهازًا لمعرفة البقرة السليمة من المجنونة، ويعتبر نفسه طبيبًا بيطريًا.