يترك شفيق ونظيرة الضيعة ويذهبان إلى الشام للبحث عن عمل، ثم يعملان في فندق، ويدفعان المال لمكتب سياحي ليسافرا إلى الخارج، ثم يكتشف شفيق نصب المكتب عليهما.