يتطلع الأسطى إبراهيم لتعليم ابنه، لكن ناظر المدرسة يرى أنه غير قادر على دفع المصروفات ويقترح عليه تعليم ابنه صنعته. بعد ذلك، يعرض عبدالسلام على إبراهيم أن يشهد زورًا مقابل المال، فيوافق لإلحاح حاجته.