يجبر أبو خليل فواز على الإيقاع بأبلة منيرة أمام والده أحمد، ويكشف عن شخصيتها الحقيقة ويتم إبلاغ الشرطة، ولكن يتم حفظ التحقيق بعد أن اعترفت فايزة أنها ادعت كونها أبلة منيرة حتى ترعى الأطفال لحبها لهم.