يطلب الابن من والديه الحصول على غرفة مستقلة ﻷنه زهق من بكاء شقيقه، ويصير رجل مهووسًا بمسئول كبير يدعى الماجد بهاء حتى أنه قرر أن يسمي ابنه تيمنًا به.