تصل هيلين إلى يافا مع بعثة إنجليزية، وعلى الجهة الأخرى ينتظر سالم وضع زوجته فاطمة لجنينها، ويقابل الطفل فريح - الجنية توق وتهديه قلادة، ولكن يفقدها جده، ويجدها سالم ويعتقد أنها لزوجته.