يتقدم الطبيب أكرم لطلب يد حبيبته زينب من والدها الحسيني، وتعترض زينب على أسلوب والدة أكرم وتصفها بالمغرورة والمتكبرة، ويطلب الحسيني من نجلته إعطاء فرصة أخرى لحبيبها أكرم.