يجلس الحسيني رضوان مع ابنته الكبيرة زينب ويخبرها أنه لاحظ تغيُر كبير في أخلاق أشقائها مؤخرًا، فتحذره من تركهم دون مراقبة.
يغضب الحسيني رضوان من نجله عمر، ويطلب من أبنائه وزوجته رعاية جارتهم داليا بعد تعرضها لحادث سيارة.
يرى عمر جارته داليا ويقرر مراقبتها، ويتشاجر الحسين مع نجله باسل ويطلب منه التحلي بالمسئولية في الدراسة والحياة.
تحدث مشاجرة في المدرسة بين أحمد وهيثم وباقي الطلبة، ويستدعي مدير المدرسة - الحسيني، ويقترح الأخير على المدير إدخال الحاسوب بالمدرسة.
يغضب باسل بعد علمه بمشاجرة والده مع نجاتي، وتخبر داليا - الحسيني باتفاقها مع أسامة على الطلاق وتلمح له بإعجابها به.
يمرض الحسيني، ويقابل عمر - داليا ويخبرها بإعجابه بها، وتنفعل زينب على أكرم بعدما يخبرها برغبته في زيارتها له بمنزله، وتتوفى نعمت زوجة الحسيني.
يحزن الحسيني على زوجته حزنًا شديدًا، وتتولى زينب إدارة أعمال المنزل بعد وفاة والدتها.
تستدعي الشرطة الحسيني، ويخبر الضابط - الحسيني أن هناك شباب اعتدوا على نجله باسل بعدما دافع عن فتاة لم يعرفها في الطريق، ويطلب الحسيني من الضابط التنازل عن المحضر.
يتقدم الطبيب أكرم لطلب يد حبيبته زينب من والدها الحسيني، وتعترض زينب على أسلوب والدة أكرم وتصفها بالمغرورة والمتكبرة، ويطلب الحسيني من نجلته إعطاء فرصة أخرى لحبيبها أكرم.
تزور الصحفية نهلة - الحسيني، وتكتشف من باسل أن والده لم يشتري له حاسوب، وينتهز باسل الفرصة ويطلب منها إقناع والده بالأمر.
يخبر الحسيني نجلته زينب أنه أصبح يوافقها الرأي أن والدة حبيبها أكرم سيدة متكبرة ومغرورة، ويحاول الحسيني مساعدة صديقه شوقي الذي يواجه مشاكل في حياته الزوجية.
يذهب عمر رفقة صديقته نورا لكي تتوسط له للعمل موديل، وتحاول داليا إغراء الحسيني فيمنعها، ويتقرب باسل من صديقته نيفين ويخبرها بمشاعره تجاهها.
يخطب أكرم حبيبته زينب بشكل رسمي، ويغازل عمر - داليا فترفض محاولاته بالتقرب منها.
يتنصت عمر على الهاتف ويسمع داليا تتحدث مع والده بطريقة بها مغازلة شديدة لوالده فيغضب، ويُفاجأ باسل بارتداء نيفين للحجاب.
يقابل عمر - داليا ويخبرها أن على علم بما تريده من والده ويحذرها من الاقتراب أكثر من والده، ويتشاجر عمر مع والده بعدما يتحدث معه عن داليا.
يتزوج أكرم من زينب، ويتحدث باسل مع حبيبته نيفين قيجدها تغيرت تمامًا ويعلم أنها أصبحت متشددة دينيًا.
يعترف الحسيني بمشاعره لأول مرة إلى داليا ويخبرها أنه مُغرم بها وتخبره هي الأخرى أنها تبادله نفس الشعور منذ زمن، ويتحدث الحسيني مع ليلى زوجة صديقه شوقي لكي يُصلح بينها وبين صديقه.
يُصدم الحسيني رضوان بعدما يرى داليا رفقة نجله عمر وهو يُقبل يدها، وتذهب داليا إلى الحسيني وتحاول الاعتذار له فيرفض، ويحاول الحسيني إًصلاح علاقته بعمر.