يعترف الحسيني بمشاعره لأول مرة إلى داليا ويخبرها أنه مُغرم بها وتخبره هي الأخرى أنها تبادله نفس الشعور منذ زمن، ويتحدث الحسيني مع ليلى زوجة صديقه شوقي لكي يُصلح بينها وبين صديقه.