يطلب الخليفة محمد بن أبي عامر لكي يتحدث معه مرة أخرى عن الكتب والشعر ويعرفه على شقيقه أمين المكتبة الخاصة به، يتحدث نجل الحاجب بغضب مع محمد ويتوعده مرة أخرى، يتوفى عبدالرحمن نجل الخليفة.