يطلب الخليفة من محمد بن أبي عامر أن يراجع أمانة خزانة الدولة ويتوتر محمد بعد سماع قول الخليفة، يحاسب الخليفة محمد ويراجع معه الحسابات ليجدها مضبوطة ويخبر الخليفة محمد أنه لم يخب ظنه به وسعيد ما فعل.