يعمل (محي) مفتشًا للمباحث ويقضي أغلب وقته في العمل، تاركًا زوجته (عائشة)، وعندما يتقاعد على المعاش، يفاجأ بمصاعب الحياة ومصاريفها ويدخل دوامة لا فرار منها.