تقع باسمة في فخ الرجل الذي أنقذته ويدعي أنها خادمته ويفك أسرها الحاج عوف، وعندما يتعرض مرة أخرى لباسمة يقتله عوف، وتسافر معه إلى بغداد، وتعتقد وفاة المهند.