تطلب ليلى من عوف البحث عن باسمة لعلاج إصابة قدمها، ويحاول أبو عمر إقناع باسمة بالزواج مرة أخرى، وتفاجئ باسمة باعجاب ابن الولي بها بعد علاجه، ويكتشف عوف أن عبدالله هو المهند ويبدأ المهند في رحلته للبحث...اقرأ المزيد عن باسمة.