محتوى العمل: فيلم - البدوية العاشقة - 1963

القصة الكاملة

 [1 نص]

بعثة آثار فى ربوع لبنان ذهبت لوادى الريان للحفر بحثا عن الاثار وقابلوا شيخ القبيله التى تهيمن على الوادى وسمح لهم الشيخ فواز بالحفر تحت رعايته رغم اعتراض ابن أخيه زياد العجيلى(صلاح نظمى). وكانت البعثه برئاسة المهندس احمد(كمال الشناوى) ومساعده فؤاد (سيد المغربى) . استمع احمد لراعية الغنم سلمى (سميره توفيق) وهى تغنى فأعجب بها وبصوتها وبادلته الإعجاب وتعددت لقاءاتهما ونما الحب بينهما وقررا الزواج. كانت لأحمد علاقة سابقه بالراقصه عليه (نجوى فؤاد)فقرر ان ينهى تلك العلاقة ولكن عليه فاجئته بزيارته فى الموقع وطلبت من زياد ان يرسل لهاالبدوى عمرو الناياتى لانها ترقص الرقص البدوى على عزفه وشاهدت وفيه (ناديه حمدى) صديقة سلمى لقاء احمد مع عليه فأبلغه سلمى التى حضرت على عجل لمقابلة احمد فشاهدهم زياد ابن عمها ودارت معركه بين الاثنين وحضر على اثرها الشيخ فواز وطلب من احمد مغادرة الموقع لأنه خائن اعتدى على عرض القبيله ولكن احمد طلب منه الزواج بسلمى فرفض الشيخ بدعوى انهم لايزوجون بناتهم لأغراب. ذهب احمد الى بيروت حيث ترقص عليه والتى صارحها بحبه لسلمى وطلب منها الافتراق ووافقت وتمنت له السعاده مع من يحب وطلبت منه قبله أخيره روأثناء ذلك دخلت سلمى التى أحضرها فؤاد وشاهدت عليه فى احضان احمد فقررت العوده الى ديارها والزواج من ابن عمها زياد. ذهب احمد الى سلمى فى يوم عرسها ووضح لها الحقيقه وهربت معه الى بيروت كى يتزوجا وطاردهم زياد وعمرو الناياتى وتمكن عمرو من إطلاق النار على احمد ولكنه أخطأه وكاد يسقط من فوق الجبل لولا ان احمد أنقذه وعندما علم زياد بالأمر حاول قتل عمرو ولكن الأخير تمكن من قتل زياد وقبل ان يموت زياد ذكر للبوليس ان قاتله هو احمد الذى هرب من البوليس ومعه سلمى ولجأوا الى عليه لإنقاذهم فقامت بإستدراك عمرو الى بيتها وشربت معه الخمر وسجلت له اعتراف بأنه قاتل زياد ولكن عمرو فطن للأمر وقام بخطف شريط التسجيل فطارده احمد وجاء أهل سلمى وطاردوا الجميع. توجه احمد ومعه عمرو الى قسم البوليس حيث اعترف القاتل وثبتت براءة احمد ووافق الشيخ فواز على زواج احمد من سلمى.


ملخص القصة

 [1 نص]

عالم آثار يذهب إلى جبل لبنان ينقب على الآثار وهناك يلمح فتاة من البادية يجن بها حبًّا. وتبادله الحب من أول نظرة، لكنها تخطب إلى ابن عمها، ويحاول الشاب المصري أن يخطبها من أبيها، لكن الأب يرفض طبقًا لتقاليد القبيلة. تجمع المصادفة بين العاشقين في بيروت، ويعرف الأثري الشاب أنها سوف تزف إلى ابن العم.