يطلب رضا الزواج من فاطمة ويغضب حمادي ويخبره أنها أخته وحرام أن يتزوج منها لكنه لا يبالي. يقرر حمادي ترك القبيلة مرة أخرى، أما صويلح فيلتقي بصديقه طيب ويطلب منه أن يجد له عملًا.