يفقد صويلح ماله وهو في سيارة أجرة جماعية ويظل يبكي إلى أن عاد إلى القبيلة، أما رضا يذهب إلى المدينة حيث متجره الكبير كما أنه يتفق مع مصطفى لأخذ الأرض من حمادي.