تقبض الشرطة على عموري أثناء توزيع المخدرات، ورغم ضغط الشرطة عليه لكنه لم يعترف على أبو الكيف، وما زال احتفال الحارة وفرح الأهالي بدخول المياه العذبة مستمرًا.