يعترف عبدالله بضرب إسماعيل، أثناء وجود اﻷخير في المستشفى في حالة خطرة، ويطلب أبو الكيف من أمه الإسراع بتزويج رضية ليخرجه أبو الروس من السجن، فتعاتبه على بيعه لأخته.