سعيد يتعرض للسرقة ويتركونه عاريًا فيلجأ إلى بدوي لمساعدته وبعد عودته يتشاجر معه مالك السيارة، بينما تعترف افتكار إلى سهيل بأنها من ثارت الشائعات حول سعيد، لكي تنتقم منه.