بعد زيارة أيمن لأخته يكتشف سامح بأن اسمه الحقيقي حسام وأنه تم تعذيبه بالسجن، وتصاب أخته بفقدان النطق بعد ما تعود إلى وعيها، سامح يكلف زميلة له بمعالجة أمل.