تمر السنوات ويخرج أمجد من السجن، ويحاول البحث عن شقيقته ليلى، ولكن يطرده زوجها من المنزل، ويعرض عليه صديقه جودت العمل معه، ويُعجب سامر بفاتن، التي يحبها أمجد.