تعامل شوق - أمها بطريقة سيئة، وتستكمل عملها في شركة دانة سرًا، وتقابل رجل الأعمال أبو قتيبة الذي يُعجب بها ويطلب من دانة مساعدته في الزواج منها بالرغم من الفارق العمري بينهما.