في الجزء الثاني، يتغير وضع شريفة ووالدها ويصبحا من الأثرياء، وتصبح مطمع من الجميع، وتستمر شريفة في صراع نفسي، بسبب جرحها العميق الذي سببه لها خطيبها كريم قبل أن تتزوج من زوجها الراحل سيد.