تذهب سارة إلى المستشفى فيقوم الدكتور بأخذ كليتها دون علمها، وتذهب إلى جمعية ذوي الهمم فتلتقي بجناجل لكنها لا تعرفها، وتعلم نادية بأن والدها يساعد امرأة مسنة مريضة.