تذهب أم جابر لمعاجة ابن أبو صبري من الحصبة، وتموت نزيهة خلال الولادة فتفكر سميرة في تبني الطفل.
يُقتل صبري من قبل شاكر، وتطلب سميرة من أبو كامل التوسط لها عند شاكر لتبني الطفل وتربيته، وتتشاجر سهام مع زوجها.
يطلب شاكر يد صبرية للزواج، وتذهب والدة سميرة إلى سعاد حتى تطلب منها أن تخبر زوجها بأن يعطي سميرة أرضها التي ورثتها عن الشيخ.
يتعرض ماجد إلى الاعتداء فيحمله والده إلى المستشفى، بينما يذهب طعمة إلى طارق لتبرئة نفسه من أي علاقة بكامل ابن أخيه لأنه مسجون في قضية سياسية.
يختبئ كامل لدى جناجل فيشعر عنيد بالغيرة ويهددها، وويحقق طارق مع والد كامل ويسجنه، ويرفض شاكر الزواج من صبرية.
تساعد جناجل كامل على الهروب، وتعلم سميرة بموضوع ميراثها لقطعة الأرض التي بُنيت عليها شركة طعمة، وتطلب سهام من أخيها مساعدتها على استرجاع الأرض.
يُختطف مظلوم من منزل سميرة، وتخبر صبرية - شاكر انها حامل، ويأخذ هاشم السمك الذي تصطاده خديجة عنوة ولا أحد يستطيع الوقوف في وجهه.
يطلق طارق زوجته بعد أن علم أنه لا يُنجب ويريد الزواج من سميرة، أما ماجد فيعجب بخديجة ويريد الزواج منها.
تدق الحرب طبولها فيحاول الجميع الابتعاد عن المنطقة لأنها منطقة حرب، ويحزن عنيد كثيرا ويمرض بسبب زواج جناجل، ويدخل أبو كامل المستشفى وتقوم الشرطة بحراسته.
يتم تغيير اسم الطفل مظلوم إلى ابراهيم، ويكتشف ماجد سر وفاة أخيه حاتم ويذهب إلى شاكر حتى يساعده على الانتقام من هاشم، وتموت والدة سميرة في السجن.
يعود جاسم زوج صبرية من الأسر، يلتقي عنيد بشاكر للبحث عن جناجل بينما يتقدم طارق لطلب يد سميرة بعد انتهاء مراسم دفن والدتها.
تذهب جناجل لزيارة نجمة رفقة عنيد، ويعود جاسم إلى القرية، وتعلم سهام أن طعمة تزوج عليها.
يعتقد جاسم أن صبرية انتحرت أثناء اختبائها عند خديجة، ويحاول طارق التدخل لإخراجها، ويكتشف أبو كامل مساعدة جناجل لابنه.
يموت ابو كامل وتهرب جناجل من منزل طعمة وأصبحت تغني في التلفزيون أما طارق فلا يزال يحاول إيجاد طريقة لإخراج سميرة من السجن.
يُقبض على طارق من طرف الداخلية، ويتشاجر طعمة مع جناجل عند معرفته بأنها أصبحت تغني في التلفزيون.
تلجئ سهام الى شاكر حتى تلتقي بالعقيد ليجد حلا لإخراج طارق من السجن، ويعلم جاسم أن زوجته صبرية كانت حاملا.
تخرج سميرة من السجن، ويخطف شاكر ابن جناجل ويخبر الجميع أنه ابنه مظلوم، ويصاب أبو حاتم بطلق ناري وينقل للمستشفى.
ينقل شاكر - أبو حاتم إلى مستشفى في بغداد، وتتصالح أم حاتم مع جاسم، ويخطف عنيد محمد ابن طعمة لاعتقاده أنه من خطف ابنة جناجل.
يسجل عنيد ابنة جناجل باسمه ويهربا إلى الشام، وتكبر نادية وتُخطب لشاب يُدعى مالك، ويكبر إبراهيم وتتعرض والدته للسرقة في منزلها.
يعمل محمد ابن سهام ورعد في بيع الأعضاء البشرية، ويعثر شاكر على شهادة ميلاد ابنه مظلوم في بيت أم إبراهيم، ولكن إبراهيم يخبره أن ابنه توفى.
يأخذ إبراهيم والدته ويتركان المنزل، ويخاف عنيد على نادية خاصة من وائل ابن الجارة فيما تستغيث سارة بنادية حتى لا يزوجها شقيقها رغما عنها من رجل مسن.
يقرر كامل العودة إلى العراق رفقة وائل، ويريد ناظم الارتباط بنادية، ويطلق شاكر النار على إبراهيم الذي يُصاب في ساقه.
يتعافى إبراهيم، ويذهب ناظم لخطبة نادية ويضطر عنيد للموافقة رغم رفض الفتاة.
تصفع سميرة - ماجد ، وتهرب سارة من المنزل وتذهب إلى منزل أقاربها.
تذهب سارة إلى المستشفى فيقوم الدكتور بأخذ كليتها دون علمها، وتذهب إلى جمعية ذوي الهمم فتلتقي بجناجل لكنها لا تعرفها، وتعلم نادية بأن والدها يساعد امرأة مسنة مريضة.
تترك نادية المنزل وتذهب الى بغداد، وتخطط سميرة لتهديد شاكر بالسلاح واستعادة أرضها المسلوبة بمساعدة كامل.
تعمل سارة مع جناجل في جمعية ذوي الهمم، ويحزن عنيد على رحيل نادية التي ذهبت للبحث عن عائلتها.
تذهب إخناتون إلى البلدية لتسجيل إبراهيم قبل ان يكتشف أحدهم انه مظلوم ابن شاكر، أما وليد فيخطف سارة.
يلتقي محمد بسارة في منزل جناجل ويطلب منها مسامحته على العملية التي أجراها لها، بينما تهرب نادية من منزل المراة التي لجأت لها.
يعلم شاكر أن إبراهيم ابنه لكن وليد يقتله، ويتم إطلاق النار على ماجد وينقل إلى المستشفى، وينتحر طارق.