تتقدم عفت بطلب للعمل بأحد النوادي كمدربة لياقة، وتلجئ عفت للعمل بتوصيل الطلاب بمدرسة ابنها بسيارتها مقابل المال، وتتدهور حالة عبدالرحمن فينقل للمستشفى.