يجتمع الجميع لتوديع بكر للسفر للحصول على الدكتوراه في الخارج، ويكتشف أبو سعد فشل ابنه سعد ومريم في الدراسة ورسوبهما في جميع المواد، ويتشاجر مع زوجته.
يستمر فشل سعد في الدراسة ويرسب، في حين ينجح خالد وشقيقته، وتتشاجر زينب مع زوجها وتترك المنزل وتقيم في منزل شقيقها أبو خالد.
تكسر قدم أبو سعد وينقل إلى المستشفى ﻹجراء جراحة عاجلة، ويتشاجر حمد مع زينب ﻹهمالها في حقه وحق أولادهما والمنزل.
تستاء أم ناصر من شح زوجها، وتشتكي لوالدها الذي بدوره يتشاجر مع زوجها بشير ويصر على تركها المنزل.
يتقدم أكثر من شخص لطلب الزواج من مريم، ويظل أبو سعد يفكر في أفضل شخص مناسب لها.
يصر أبو محمد وزوجته على عدم زواج محمد من مريم بعد مماطلة أبو سعد في الموافقة على زواجهما، ويطلقان شائعة خطبته لأخرى؛ مما يعقد الأمر بين محمد ومريم.
تصاب مريم بالشلل النفسي لإصرار والدها على زواجها من شخص غير محمد، ويجبر أبو ناصر - ابنته هند على الزواج من رجل في عمر والدها لثرائه ولكن لا تدوم حياتهما طويلا.
تعقد زينب اجتماعات نسائية في منزلها وتطلب من سعد وناصر مراقبة أزواج هؤلاء النسوة، مما يتسبب في مشكلة كبيرة بينهن وبين أزواجهن.
ينجح محمد بالاشتراك مع الشرطة في إلقاء القبض على أبو عبيد أثناء تسليمه رشوة للإفراج عن بضاعته من الجمارك.
يتسبب طموح خليل الزائد في وقوعه بالعديد من المشاكل، واعتداء مجموعة من الأشخاص عليه بالضرب فينقل إلى المستشفى مصابا بالعديد من الكدمات.
يشترك بكر وناصر في افتتاح محل صغير، ويتشاجر بشير مع ابنه ناصر، ويعتقد بأنه ينافسه، وينجح ناصر وبكر في مشروعهما.
يتوظف سعد في شركة والده ويتولى متابعة إحدى المناقصات الهامة، وفي ذات الوقت يقابل خليل مع صالح ومصلح ويقرر خليل تلقينهما درسا لا ينسوه مقابل ما فعلوه معه سابقا.
تشك زينب في زوجها، وتعتقد زواجه من أخرى، فتقرر أخذ كل أمواله وصرفها حتى لا ينفقها على زوجته الثانية، ويتضح الأمر أنها أموال عملاء وليست أمواله.
يمرض جد سعد فينقله الأخير إلى المستشفى، ويصرح الطبيب بضرورة إجراء جراحة عاجلة، ولكن الجد يرفض ويطلب من سعد تهريبه من المستشفى، وبالفعل يحدث ذلك.
يندم سعد على ما فعله من إهمال في حق والده ويطلب منه السماح، وهكذا ناصر يطلب منه والده مسامحته على بخله معه طوال حياته، ويوافق أبو محمد على زواج ابنته من بكر، ويكتشف أنها تتناول حبوب منع الحمل لعدم الإنجاب.