يقرر رجال الشعبية قضاء بعض الوقت في مزرعة أبو سليمان، لكنهم يلاحظون أشياء مخيفة غير متوقعة، ويعتقدون أن هناك أشباحًا في المكان ويحاولون الهرب، ثم يتضح أن هذه الأمور أوهام وصدف، ولا وجود للأشباح.