تتباهى نساء الشعبية بارتفاع شعرهن، ولكن تغضب أمونة لكونها أقل ارتفاع فيهن، فتساعدها صديقتها برفع شعرها بطريقة مزيفة، وتبدأ نساء الشعبية في تحدي بعضهن في أعلى ارتفاع.
يتصل فاعل خير بشامبيه ليخبره برؤيته في المنام مصابا بسحر أسود، ويطلب منه مبلغا ماليا لمساعدته في فك السحر، ويطلب شامبيه من زينبو مساعدته في إيجاد المال، فتذهب لأبو سليمان لإغوائه وأخذ المال منه.
تتشاجر عتوقة مع سائحة لبنانية في المطعم، ويتدخل رجال الشعبية للدفاع عن اللبنانية، ولكن تتصدى عتوقة لهم أيضًا وتهزمهم جميعًا.
تصدم مايا سيارة عتوقة عند تعلُمها القيادة في الصحراء، وتأخذ عتوقة ناقة رهينة لحين إصلاح سيارتها، ويذهب شامبيه وأبو مهير للمفاوضة معها لاسترجاع الناقة، ولكنها ترفض وتأخذ شامبيه أيضًا رهينة.
يوبخ شامبيه - زينبو بسبب ارتفاع فاتورة جوالها، ويطلب منها إيجاد المال لدفع فواتيرها، فتعرض عليه فكرة الطبخ لأبو مهير وأصدقائه مقابل المال، ولكنه لم ينجح، فوبخه مهير.
يعثر مهير على أرنب في أرض مهجورة مليئة بالمخلفات السامة، فيقرر إعطاءه لأم سيد لتطهوه، ولا يعلم بأنه مصاب بمرض يحوله إلى زومبي، فيصاب أغلب سكان المدينة بالمرض.
يستيقظ شامبيه متاخرًا عن ميعاد عمله، ويحاول طلب التوصيل من أحد الجيران، ولكن لكل منهم مساوئه، فيقرر شراء سيارة وتعلم القيادة، ولكنه يتخلف عن مواعيد أقساط السيارة فيقرر بيعها.
يقرر أبو مهير الزواج من مذيعة النشرة الإخبارية، ويساعده شامبيه بوضع مخطط لجعلها تعجب به، ويتزوج أبو مهير من المذيعة في السر، ثم تكتشف زوجته الأولى الأمر وتطلق النار عليهما.
يذهب شامبيه ورجال الشعبية للسهر، وتنضم إليهم مجموعة من النساء الأجانب، وتكتشف أم سليمان الأمر فتتشاجر مع أبو سليمان.
يجلب أبو مهير - خادمة جديدة لأم مهير، ويعاملانها بطريقة سيئة فتقرر الهرب، ويعرض عليها شامبيه العمل عنده، لكنه يطلب منها القيام بأعمال شاقة، ثم تربح الخادمة مبلغا كبيرا، ويصبح شامبيه وعتوقة خادمين لها.
يذهب شامبيه وأصدقاؤه في نزهة إلى الصحراء، ويستعملون الأوعية البلاستيكية، فيحذرهم مفتش النظافة منها، فيهملون نصيحته، ويبتلع تيس من مزرعة أبو مهير كيسا بلاستيكيا ويكاد يموت.
يقوم شباب الشعبية بمكيدة ضد شامبيه، حيث يتصلون من جواله بممتاز ويضايقونه بادعاء أنهم شامبيه، فيتوعد ممتاز لشامبيه ويذهب إلى منزله لمواجهته، مما يضع الأخير في موقف صعب.
يشكو طلاب الشعبية من شرح وسلوك المدرس زينهم لمدير المدرسة، ويتوعد زينهم لهم بالرسوب في الامتحانات، ويخبرهم بضرورة أخذ دروس خصوصية معه لينجحوا، ويعمل شامبيه مساعدًا له، ثم يصبح زينهم مدير المدرسة.
يُقبض على رجال الشعبية بسبب تشاجرهم، ويحبسهم الضابط حتى يعترفوا بما حدث، فيقررون الاحتجاج بالامتناع عن الطعام، ولكن عثمان لا يتحمل ذلك فيقرر الاعتراف بأن سبب الشجار هو إصرار كل منهم على دفع حساب المقهى.
في السبعينيات، يشكل شامبيه ورجال الشعبية فريق كرة قدم، ويختار أبو مهير - عثمان في فريقه، ويركل عثمان الكرة بقوة مما يتسبب في إصابة برج الحمام، فيتعرض شامبيه للمشاكل مع صاحب برج الحمام المتضرر.
يقترح رجال الشعبية على شامبيه الزواج، فيخبرهم بعدم قدرته على تحمل تكاليف الزواج، فيجمعون له التبرعات، ويأخذونه إلى السينما لمشاهدة فيلم وهمي تظهر فيه العروس معه، وفي نهاية الفيلم تُختطف العروس، فيكتئب شامبيه.
يقرر شامبيه شراء الطماطم من دول أخرى وبيعها في الإمارات، وأثناء نقل الطماطم، يستريح سائق الشاحنة ويترك القيادة لابنه، الذي توقفه الشرطة لتخطيه السرعة المسموح بها، فيهرب ويترك الشاحنة ويخسر شامبيه استثماره.
يقرر رجال الشعبية العيش في الصحراء وتأجير بيوتهم لتوفير المال، لكنهم يواجهون نقص الطعام والماء، وتتعرض مجموعتهم لمضايقات من قبل المتسابقين بالدراجات النارية، مما يزيد من صعوبة حياتهم في الصحراء.
يذهب أبو سليمان إلى عتوقة لإصلاح سيارته، ولكن يقترح عليه شامبيه إصلاحها لدى أبو كلام، فتتعطل مرة أخرى بعد الإصلاح، ويقترح عليه أبو كلام زيارة الميكانيكي النفسي للسيارات، فتتعطل مرة أخرى، فيقرر العودة إلى عتوقة لإصلاحها.
يقرر رجال الشعبية قضاء بعض الوقت في مزرعة أبو سليمان، لكنهم يلاحظون أشياء مخيفة غير متوقعة، ويعتقدون أن هناك أشباحًا في المكان ويحاولون الهرب، ثم يتضح أن هذه الأمور أوهام وصدف، ولا وجود للأشباح.
يروج شامبيه في جميع وسائل الإعلام لمعرضه الذي يبيع فيه العطور، فيهتم أهالي الشعبية بشامبيه، ثم يتضح أن المعرض مجرد محل صغير في سوق نايف.
يذهب رجال الشعبية في رحلة بحرية للصيد، وتتشاجر معهم عتوقة بسبب صيدهم السمك في المكان الذي تصطاد فيه دائمًا، وتُعجب عتوقة بدحيم، وتبدأ في تهدئة الأمور وتقبل صيدهم في تلك المنطقة، ثم يهرب منها دحيم.
في برنامج (نجوم الشعبية)، تتولى لجنة التحكيم المكونة من شامبيه وأبو سليمان وأم سليمان تقييم المشتركين، فيبدأ المشتركون؛ عفاري ودحيم وإشراقة، في الغناء أمام اللجنة، وتبدأ اللجنة في التحكيم.
يكمل برنامج (نجوم الشعبية) فقراته مع المتسابق طربان، وفي النهاية يفوز دحيم، ويتضح أن عتوقة هي التي تسببت في فوزه، حيث قامت برهن منزلها وشراء بطاقات شحن لإرسال الكثير من الرسائل النصية لصالح دحيم.
يستهلك أهالي الشعبية كميات كبيرة من الطعام، مما ينتج عنه الكثير من النفايات، فيحتج عمال البلدية على عدم التزام الأهالي، وتدخل الفئران في بيوت الشعبية، ثم تتدخل البلدية وعمال النظافة لتنظيف المنطقة.
يسافر الصحفي الرياضي أبو عنبر إلى أوروبا لتغطية المباريات، فيُعجب شامبيه بهذه الوظيفة ويطلب التوظيف بالجريدة، فيُكلف بتغطية صراع الثيران، فيطلب تغطية مباريات في أوروبا، فيُرسل إلى إسبانيا لتغطية صراع الثيران أيضا.
ينصح شامبيه - رجال الشعبية بشراء أسهم للاستثمار، فيأتون إليه بأموالهم، وبعد شراء الأسهم، يتضح أنها أسهم وهمية، مما يسبب خسائر كبيرة لهم، ويحاول شامبيه التهرب منهم عندما يكتشفون الخدعة، لكنهم يطلبون الشرطة.
يطلب شامبيه من شباب الشعبية استئجار حافلة للسفر إلى زفاف جشعة، ويقود أبو سليمان الحافلة إلى عمان، ولكن توقفهم الشرطة وتعتقل أبو سليمان لأن رخصة الحافلة عليها مخالفة سرعة ويوجد بلاغ بسرقة الحافلة.
يطلب أبو مهير من رجال الشعبية الذهاب معه إلى أستراليا للبحث عن الجمل بوصبري، ويقترح شامبيه الذهاب بحرا، ولكن أصحاب السفينة ينصبون عليهم، وترسل أم سليمان - حرس السواحل لإنقاذهم، فيذهبو ويعثرون على بوصبري.
ينشئ دحيم حسابا مزيفا على موقع للمواعدة ويتواصل مع أبو سليمان مدعيا أنه فتاة، ويتفق مع أبو سليمان على المقابلة في أماكن مختلفة، لكنه يتخلف عن المواعيد، فيقرر أبو سليمان التوقف عن الاهتمام بالمواعدة، وشراء تلفزيون.