يكتشف سعد نسبه في الاسم إلى جده وليس والده، ويلوم والديه على ذلك، وفي الوقت ذاته يتهم أبو ندى - يحيى بإخفاء ابنته والتستر على مكانها، ويخاف يحيى من إنهاء إقامته في البلد.