يتمكن أبو راشد من حل مشكلة نسب حفيده له بالاسم، ولكن سعد يظل حاقدا على والديه لفعلتهما هذه، وعلى الجهة الأخرى يثور راشد عندما يكتشف محاولة هند فضحه أمام خطيبته لؤلؤة