يجد الحاج ماضي ملاذه الأخير في الفتاة بهية، بعد أن ساءت حياته مع زوجته الأولى (أم حمودة)، ويتزوج منها سرًا ويحاول إخفاء أمر الزواج عنها وعن ابنه في بدء الأمر، وإبعاد شقيق بهية عن طريقه حتى لا يفضح أمره في البلدة، وتحمل منه ولكن إكرامًا لزوجته الأولى يتنصل من الاعتراف بابن بهية، فتلجأ لشقيقها بركات.