يشعر فياض بالذنب لتزويجه عزيزة لعجرش، وتعمل عزيزة لدى الحاج مجيد بوساطة الدكتور لها فيما يطلقها عجرش، أما سرمد فيقرر الانتقام من رشيد وأسماء بسرعة.