حلقات المسلسل: مسلسل - العراب - 2015

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يقتل أبو سليم على يد أدهم. في حين يقرر سليم الانتقام والثأر لوالده. ويحتفل أبناء عائلة المختار بما حدث ويشد ورد من أزر شقيقه أدهم. ويخبر أدهم والده بأنه يرغب في الرحيل عن العائلة وانه يكره القتل والانتقام. وإذا بقاسم والذي يعمل لدى الآغا مختار يتفق مع مساعد سليم على التخلص من مختار بقتله.

بعد أن تكتشف زوجة قاسم المبلغ المالي الكبير في حوزته تنطلق إلى الآغا وتخبره بذلك فيطلعها على حقيقة الأمر ويتفق معها على الادعاء بأن قاسم قد مات حتى يتمكن من حمايته في نفس الوقت يطلب منها الرحيل وإخبار قاسم أنه قد اكتشف خيانته ولا يرغب في رؤيته مرة أخرى. في حين ينشر في الجريدة خبر مسئولية آدم لقتل سليم ومساعده، فتستاء والدة ورد وتدور بينهما مشاهدة كلامية تلومه فيها على الزج بشقيقه في أمر مثل ذلك

يحاول الشرطي سالم الحصول على أي معلومات من كريم عن شقيقه آدم ومكان اختفائه إلا أن حازم يصل في الوقت المناسب ويتمكن من منع كريم من اﻹدلاء بأي معلومات عن شقيقهما ويهدد كلا منهما الأخر ويتوعد له سليم بأنه سيثأر لوالده. وعلى الجهة الأخرى يعلن كذبا بموت قاسم حتى يتمكن من الفرار من الذين يتربصون له ويستاء الآغا مختار من ركود تجارة الزيت وخاصة أن سليم يحاول محاربته واحتكار السوق.

يتوجه ورد إلى زوجته في محاولة ﻹعادتها لمنزلهما كما طلبت منه أمه وتخبره زوجته بأنه ترغب في قضاء مابقي لها معه حتى لو لم يكن يحبها. وإذا بحازم يكتشف خروج شقيقه آدم بدون حرس من المنزل وتوجهه إلى أحد الملاهي الليلية ويخبر ورد بذلك الذي ينطلق لينقذ شقيقه من موت محقق. وعلى الجهة الأخرى لا يصدق سليم موت قاسم ويطلب من مساعديه بالبحث عنه وحفر قبره ليتأكد من ذلك وبالفعل يكتشفوا عدم وجود جثته.

يطلب الآغا مختار من الشرطة أن يحموا منزله مع زيادة الحراس وذلك عقب عملية اغتياله الفاشلة، في حين يطلب سليم من حمدان أن يقتل ورد وهكذا أبنائه ويتمكن من أسر سهيلة وابنها والتي تحاول أن تهرب إلا أنه يطلق عليها الرصاص أمام أعين صغيرها مختار الذي ينطلق هربًا ويتمكن قاسم من الوصول إليه ويحتفظ به، وحتى ينتقم حمدان من قسوة سليم يساعد الطفل مختار في الوصول إلى جده.

يخبر ورد شقيقه الأصغر كريم بضرورة الرجوع إليه في أي أمر سيقوم به حتى يتمكن من تأمين حياته وحياة الأسرة، ولكن كريم يتشاجر معه ومع شقيقهما الثالث حازم، ويشك ورد في الطبيب الذي يعالج الآغا مختار ويحاول الوصول إلى أي معلومة عن الطبيب بركات ويطلب من كريم تولي الأمر ولسذاجة كريم المعهودة يحاول الطبيب قتل الآغا ولكن ورد يتمكن من اللحاق به وإنقاذ والده.

يحاول كريم الانتحار بعد أن كاد يتسبب في مقتل والده عن طريق الخطأ. في حين يهدد جبل رشيدي بالقتل خاصة بعدما علم بأن له يد في محاولة اغتيال المختار. وعلى الجهة الأخرى أثناء تواجد ورد مع عشيقته تحدثه زوجته هاتفيا وتطلب منه الحضور فورا، وإذا بالشرطي سليم يكاد أن يصل إلى آدم والقبض عليه إلا أن الأخير ينجح في الفرار منه.

بعد أن تمكن آدم من الهرب من الشرطة ينزح إلى قرية صغيرة بعيدة ليمكث فيها قليلًا فيتوجه والد تلا إلى والدة آدم ويخبرها بأن ابنته مازالت تحب ابنها وأنه مضطر إلى الرحيل برفقة ابنته حتى يبعدها عنه خاصة بعد ما جرى وبعد مطاردة الشرطة له فتعده بالحديث معها وتطلب منها أن تبعد عنها وتتركه وأن تنساه. في حين يبدأ آدم شغل برفقة مساعدة جديدة بالقرية الصغيرة التي نزح إليها متخفيا تحت شخصية واسم شخص اخر.

يعلم ورد باعتداء فارس زوج شقيقته عليها، وينجح حازم في إنقاذ تلا من الوقوع مع أحد الأشخاص الذي تعرفت عليه في ملهى ليلى تحت تأثير الخمر ويطلب من والدها أن ينتقل إلى محل إقامتهما الجديد. ويقع آدم في حب ابنة صاحب الفندق الذي يعمل فيه. وفي المساء يتوجه حازم إلى منزله ويتذكر ما حدث بينه وبين زوجته عندما تركته وطلبت الانفصال فيلحق به ورد ويطلب منه أن يتوجه إلى المنزل لرغبة والدتهما في رؤيتهم جميعًا.

بعد أن جمعت والدة ورد العائلة بأكملها تحاول الشد من أزرهم جميعًا وتطلب منهم المثابرة على ما يحدث للعائلة، وترسل إلى ابنها آدم هو الأخر تشد من أذره وتحثه على الصبر خاصة في تلك الظروف العصيبة التي يمر بها، في حين يحاول آدم الوصول إلى ابنة صاحب الفندق الذي يعمل فيه والتعرف عليها.

مازال مختار مستاء لما يحدث من جشع وجبروت رفيق فينطلق إلى الشرطة بعد أن يعتدي بالضرب على خاله ويحاول تقديم بلاغ فيه إلا أن الضابط ينصحه بالعودة حتى لا يعلم رفيق ما قدم عليه، ولا يجد مختار من مفر إلا طلب السماح لخاله توفيق أن يعود يفتح محله من جديد فيوافق الرفيق، وعلى الجهة الأخرى يتقرب مختار من المغنية وفاء والتي تعجب به وترتبط به.

تتفق وفاء مع مختار على الارتباط بشروطها هي وفي أول يوم لهما تنطلق أمل لها هاربة من زوج أمها الذي حاول الاعتداء عليها وتطلب منها المكوث لديها والعمل عندها فتوافق وفاء، التي تلزم زوج أمها بالابتعاد عنها مقابل مبلغ مالي. وإذا بالمعلم رفيق يعتدي على وفاء ويهددها إذا لما تدفع الأموال التي طلبها لها فينطلق مختار له يحثه عن الابتعاد عنها. وإذا بأمل تكتشف أن مختار مرتبط بوفاء

مازال مختار يعاني من الحمى التي أصابته وتتولى وفاء وخاله رعايته في الوقت الذي مازالت أمل تعاني هي الأخرى من حبها له بعد معرفتها العلاقة التي تربطه بوفاء. وتظل ترعاه طول الوقت دون أن يدري. وإذا بوفاء تظن أن مختار تركها خاصة بعد أن امتنع عن الذهاب إليها ويقرر الابتعاد عنها.

تقرر أمل أن تخبر وفاء بأنها تحب مختار في صمت في الوقت ذاته يخبر مختار صديقه بنفس الأمر، وإذا بوفاء تنطلق إلى زوج والدة أمل وتطلب منه منع أمل من الخروج من المنزل بأي طريقة وأن يقوم باصطحابها من منزلها. ثم تتوجه إلى محل عمل مختار وتطلب منه توضيح أمر اختفائه لفترة. وعلى الجهة الأخرى يعتدي رجال رفيق على خال مختار بالسوق ويقوموا بتهديده أمام أعين مختار بالابتعاد عن وفاء ودفع الأموال المطلوبة.

تحاول أمل الهرب من بيت زوج أمها ولكن يكتشف ذلك فيعتدي عليها بالضرب ويمنعها فتطلب من أحد الأطفال ان يتوجه إلى مختار بالسوق ويخبره بذلك وفي المساء يحاول زوج والدتها مرة أخرى الاعتداء عليها ولكنها تتمكن من الهرب فعليا والعمل داخل دير. في حين يدعي رفيق كذبا بأن المطربة وفاء تعمل على فساد الشباب وتدعي لنشر الفسق والفجور في المنطقة.

يعود المسلسل بأحداثه إلى الوقت الراهن حيث ورد ومشاكله مع العملاء وحازم مع زوجته السابقة وسيرينا مع آدم وخطيبها الذي يتشاجر معه ويطلب منه الابتعاد عنها. في الوقت ذاته تتشاجر لميس مع زوجها مرة أخرى عندما بدأ الشك في الولوج إلى قلبها. وعلى نفس وتيرة الشك يكتشف زوج لينا علاقتها بورد وذلك بعد أن تجرأ الأخير وتوجه إلى منزلهما وطلب رؤيتها

يرفض القاضي الدعوى المقدمة من الشرطي سليم ضد حازم وعائلته وخاصة بأنه اعتمد فيها على الدوافع ليس إلا. وعلى الجهة الأخرى مازال آدم يتقرب من ابنة صاحب الفندق ويتعلق بها في الوقت الذي تبادله فيه بنفس الاحساس. وفي منزل المختار تخبر زوجة ورد والدته بأنها فشلت في أن تحمل منه. وتحدث مشاجرة بين لينا وورد يهددها الأخير على إثرها إذا لم تعود كسابق عهدها معه.

يخبر ورد وحازم والدهما بما حدث لهما بعد الحادثة التي تعرض لها وأن العائلة موقفها خطير جدا وكثرت أعداءهم فيستفسر عن آدم فيؤكد له حازم بأنه قد قتل أبو سليم وطلب منه أن يرحل خارج البلاد حتى يكون في مأمن هناك وإذا بآدم يكتشف بأن تلا قد تركت المنزل هي ووالدها فيستاء في الوقت الذي بدأ تقربه من ابنة صاحب الفندق أكثر وأكثر مع رفضها الزواج من ابن عمها.

مازال شقيق مختار يستاء ويقلق من تولي ورد أعمال مختار والعائلة من بعده ويحدث ابنته روبا بذلك. في حين تتوتر حالة صاحب الفندق الذي يعمل عنده آدم وذلك بعد أن هدد ابن شقيقه ابنته إليا بأنه سيطالب والدها بالدين في حالة عدم موافقتها على الزواج منه خاصة بعد رفض البنك إعطائه القرض فتضطر للموافقة. وعلى الجهة الأخرى تصاب تلا بصدمة عندما تعلم أن والدها مصاب بالسرطان.

يصر المختار على إعادة ابنه آدم مرة أخرى إلى داره مهما كلفه الأمر ويطلب من زوجته آمال أن تنفذ له ذلك. ويعود الزمن للوراء قليلا حيث يتذكر تربيته لابنائه وما لاقاه في سبيل ذلك وحالة الفقر الشديدة التي كان يعاني منها وينكشف أمر ابنه حازم وحقيقة أنه ليس ابنه وذلك بتولية رعايته بعد وفاة والده، وإذا بزوجته آمل تلد تؤام تطلق عليهما (لميس ووفاء)

تحاول أمال الشد من أزر المختار خاصة بعد أن تأسف لها عن حاله والوضوع المزري الذي يعيشون فيه. وإذا بوالد جمال يموت صريعًا في دمه ويحاول المختار تهريبه بعد أن علم أن رجال رفيق يبحثون عنه. وتبدأ الشرطة في البحث عنه ويتم تفتيش منزل المختار، وبعد محاولات عدة يتمكن المختار برفقة جمال من الأخذ بثار والده.

يحاول المختار التوسط لجمال لدى رفيق بأن يأخذ المحل مقابل أن يترك جمال يرحل ويظل رفيق يفكر ويقتنع بحديث المختار، في ذات الوقت مازالت الشرطة تبحث عن جمال فيطلب رفيق من ضابط الشرطة المسئول الكف عن البحث عنه في حين تتوجه آمل إلى الراهبة لميس وتقابلها وتخبرها بأزمتهم الشديدة ، ولا يجد مختار من قوت لأولاده إلى ببيع التلفاز الخاص بهم حتى يتمكن من سد جوعهم وتسوء حالتهم أكثر وأكثر.

بعد أن ينجح المختار في عملية التهريب الاخيرة التي قام بها مع رشيد وجمال تكتشف أمال وجود مسدس في المنزل وتواجه به المختار رافضة النقود التي جاء بها ولكنه يدعي كذبًا بأنها ملك المحل الذي يعمل به، وتتوالى عمليات التهريب وكاد مختار أن يقع في كمين الشرطة لكن حظه أنقذه ويبدأ في عقد صفقات مشبوهة مع الشرطة لمعرفة دوريات الشرطة ويتفقوا مع رفيق على تقليل نصيبه من عمليات التهريب.

يتمكن المختار من التخلص من رفيق وقتله ويحاول الابتعاد عن الأعين حتى تهدأ محاولات الشرطة في إلقاء القبض على الجاني ويفاجئ بتوجه رئيس الشرطة يشكره على مافعل فيحاول المختار الإدعاء كذبا بأنه لا يفهم شيء في الوقت ذاته يلاحظ أن كل من في البلدة تغيروا في معاملتهم معه وأصبحوا يشكروه على أتمه. فيطلب المختار من رئيس الشرطة أن يطلق سراح رشيد ومهران من السجن وبالفعل يوافق.

يقع المختار في العديد من المشاكل مع تجار السوق إلا أنه ينجح في التغلب عليهم بدهائه المعهود بالرغم من محاولات مساعديه جمال والديب في إتخاذ مبدأ القتل والتخلص من الأشخاص. وعلى الجهة الأخرى يبدأ رشيد في بث السم في جميع أعداء المختار وحثهم على التكاتف فيما بينهم لمحاربته. في حين يتم ترقية الشرطي زكي ويصبح رئيس القسم كما وعده المختار.

ينجح رشيد في دهاء بالاتفاق مع عصابة مسلحة بإطلاق النار على المختار بالسوق ويهرب ويتم نقل المختار إلى المستشفى ويفاجئ الجميع برغبة مختار في عدم الانتقام منه ويعود إلى منزله بعد تعافيه ويتمكن أديب وجمال من اكتشاف مكان رشيد ويتم القبض عليه ويرفض المختار قتله ويقرر تركه. ويتمكن المختار من تزعم السوق بالفعل.

يخير المختار رفاقه في استكمال المشوار معه أو التوقف إلى هذا الحد وإذا بالمختار يتوجه إلى المستشفى حيث يرقد سليم هناك ويهدده بالقتل. وتعود الاحداث إلى الوقت الراهن حيث تتم خطبة ليا ويتوجه لها آدم ليستفسر منها عن رغبتها في الزواج من رائد بالفعل أم أنها مجبورة ويطلب منها الهرب معه وبالفعل يلغى العرس. وعلى الجهة الأخرى يستبد الحزن الشديد بتلا بعد وفاة والدها.

يجتمع المختار بأصدقائه الديب وجمال ومهران لمناقشة وضع السوق والسلاح ويطلب من حازم أن يجتمع معهم. وإذا به يخبرهم بقراره في تولي ابنه آدم مكانه في زعامة السوق فيستاء مهران من قراره هذا. يناقش ورد بعض المشاريع مع رشيد عدو مختار اللدود دون أن يعلم والده. وفي منزل لميس يسرق زوجها مجوهراتها بعد أن رفضت إعطاؤه إياها ليستثمرها في العمل. ويخبرها شقيقها حازم بأنه سيعمل على إعادة المجوهرات لها.

يتوجه عم ريم برفقة ابنه وابوها إلى منزل آدم محاولين التهجم عليهم لاصحطحابها ولكن أبو شاكر يحضر في الوقت المناسب ويتشاجر معهما ويجتمع ورد مع مساعديه ويطلب منهم مشاركته في العمل وأنه قرر اتخاذ القرار بعيدًا عن أبائهم ويؤكد لهم بأنه المسئول الاول والأخير وفي المستشفى يكتشف ورد بأن زوجته تلا حامل وإذا بريم تكتشف حقيقة آدم وأنه ابن عائلة المختار وتخبر ليا ورد بأنها حامل أيضًا من زوجها جمال فيصدم.

تعود مريم إلى منزل والدها ويحاول ابن عمها راغب التهجم عليها لكن يلحق به آدم وصديقه ويهدده بالقتل ويحرقا وجهه. يحاول مدير تلا في العمل التقرب لها ومعرفة رأيها في ارتباطهما. وإذا بورد يكتشف اعتداء زوج شقيقته لميس عليها مرة أخرى فينطلق إليه ويعتدي عليه بالضرب.