تخبر مديحة - نجاتي بتهديد بهاء لها، وشكها في احتياله عليها، وعلى الجهة الأخرى يطلق زهدي - أولاده الصغار للتسول والبيع في الشوارع، وتعمل زوجته خادمة في منزل مديحة.