يخبر أبو سلمان - عبدالرحمن أن سلمان ليس ابنه وإنما رباه بعد أن قٌتل والده، ويتم تعذيب نور الزمان داخل السجن، ويقبض رجال غضبان على سلوى وشقيقها عثمان بتهمة التجسس.