يقابل عبدالرحمن الملك صالح، ويخبره بتعذيبه من قبل حراس غضبان، ويقرر أبو ظافر تنفيذ تفجير موكب غضبان، وتقرر نور الزمان استمرار التفجيرات على أن يكون المقهى خطتهم القادمة.