يقبض الحراس على رجل الجزيرة، ويسجن، ويخبر صالح - عبدالرحمن أن صوره تملأ الشوارع للقبض عليه، ويأمر غضبان بإعدامه، وتتنكر نور الزمان وسلوى وتتجولان في شوارع المدينة.