بعد أن تطورت الخلافات بين الشقيقين حافظ وشوقي رضوان في نهاية الجزء الأول واستيلاء حافظ على كل أموال أخيه شوقي فيموت كمدًا وحزنًا، نجد زينب تقاسي من بعده في حياتها مع أبنائها، ويعيشوا معاناة الفقر، وتقوم زينب رغم كل الصعوبات بتربية أبنائها الأربعة تربية مثلى، وترسخ بداخلهم ضرورة استرجاع حق والدهم المسلوب من عمهم الظالم، وعندما يكبر الأبناء، تتطور الأمور بعد لقائهم بأبناء العم.
إستكمالاً لأحداث الجزء الأول، حيث تتطور الخلافات بين أسرتي الشقيقين حافظ وشوقي رضوان، ليدخل فيها جيل الأبناء أيضاً.