تدور قصة الفيلم حول بيلا التي تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا وانتقلت من فينيكس في ولاية أريزونا إلى فوركس في ولاية واشنطن حيث تجد حياتها في خطر عندما تقع في حب مصاص الدماء.
تدور قصة الفيلم حول بيلا التي تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا وانتقلت من فينيكس في ولاية أريزونا إلى فوركس في ولاية واشنطن حيث تجد حياتها في خطر عندما تقع في حب مصاص الدماء.
المزيداشباعا لفيضان العواطف الذي فجره الجزء الأول في قلوب مشاهديه يأتي الجزء الثاني الذي بدأته المخرجة "كريس فايتز" بذكاء بالغ في إخفاء قصة الحب المتلهف الجميع لمتابعتها بل والتفكير في إنهائها لتحيي بطلين آخرين وهما المستذئب جاكوب و مصاصة الدماء فيكتوريا حيث تضع بأولهما بذرة حب لبيلا قد يطرح يوما نبتته وتضع بالثانية نابا قد يفتك بها فها هو مصاص الدماء إدوارد يغادر حبيبته البشرية بيلا خوفا من فضح أمره وأمر عائلته وهنا أتذكر وصيته لها (لا تقومي بأي شئ متهور) لكن المرأة يكمن رشدها دوما في قلبها وحبها...اقرأ المزيد للرجل فإن ذهب الحب لا تتوقع منها رشدا وهو بالفعل ما تطرأت إليه بيلا بعد رحيل إدوارد وكأنه قال لها (السكة اللي تودي) لكن "كريس فايتز" بعد أن أجبرتني على ألزامي المقعد ومتابعة فيلمها مللت من الأحداث رويدا رويدا حتى ناولتني القاضية عندما جعلت مصاص الدماء يرى الغيب ويصدقه كأنه حقيقة ويأخذ قرارت مصيرية بناءا عليه فصار الفيلم وكأنه رسوم متحركة هابطة لا يصدقها عقل طفل بالرابعة من عمره وإن شاهدها فلن يتحمل أكثر من عشر دقائق ثم يدير مؤشر التلفاز.